من القضايا الأساسية التي نصرُّ عليها، ونؤكِّد عليها، ونتمسك بها في الحوارات والمفاوضات، هي: أولوية الملف الإنساني والمعيشي لشعبنا،
أمَّا فيما يتعلق بالمرحلة الراهنة، مرحلة فيها خفضٌ للتصعيد، فيها- كما قلنا في كلمة سابقة- انفراجة محدودة، على مستوى حركة الميناء والمطار، وفيها أيضاً عمل لمنع نهب الثروة الوطنية النفطية، وبيعها، ونهب قيمتها وأثمانها.
التماسك الشعبي- أيضاً- هو شيءٌ أساسي، كان ركيزة من الركائز الأساسية لأن تتحقق هذه الثمرة، وأن يتحقق هذا الإنجاز إلى اليوم، ونحن معنيون في هذه المرحلة، وما بعد اليوم (في المستقبل)، إلى أن نواصل جهودنا في التعبئة،
الإرث المهم الذي يبقى مستمراً لدينا جميعاً، هو: أولوية التصدي للعدوان، وضرورة العمل المستمر والدؤوب في مقابل التحديات الكبيرة
الشهيد الصَّمَّاد كان مثالاً ونموذجاً رائعاً في النزاهة المالية، في العفة، في صون نفسه من الفساد المالي،